العودة الآمنة

العودة الآمنة

n

تتفاوت مشاعر الطلاب و أولياء الأمور تجاه العودة أإلى المدارس بين سعادة وتخوف وقلق.

n

ولا بأس من ذلك، فالكثير منا يعاني من ذلك بسبب تأرجح عدد الحالات المصابة وعدم الاستقرار التام، ولكن لابد من المضي قدماً والتأقلم مع الوضع، وذلك بالتحلي بالايجابية وحسن الظن بالله، واتباع الاحترازات الوقائية.

n

بداية لابد منا كأولياء أمور التحلي بالهدوء حيث سيؤثر توترنا سلباً على شعور الطفل ويزيد من تخوفه وقلقه.

n

لابد من تثقيف الطفل وتدريبه على بعض الاجراءات والعادات الصحية التي من شأنها المحافظة على سلامة الطفل من:

nn

    n

  •  تثقيف الأطفال عن سلوكيات النظافة الشخصية من غسل اليدين بانتظام وتطهيرها باستخدام الكحول.
  • n

  •  الالتزام بارتداء الكمامة مع المحافظة عليها جافة فهي من اساسيات المحافظة على السلامة.
  • n

  •  تثقيف الأطفال عن التباعد الاجتماعي في المدارس.
  • n

  •  تدريب الطفل على آداب العطس أو السعال واستخدام المناديل والأدوات الشخصية.
  • n

  •  تثقيف الطفل عن أهمية الطعام الصحي في رفع المناعة.
  • n

  •  توعية الطفل عن تجنب مشاركة الأدوات الشخصية مع الآخرين.
  • n

n

من المفيد تشجيع ابنائك على مشاركة أفكارهم ومشاعرهم وحاول التخفيف عنهم وتعديل الأفكار السلبية واستبدالها بأفكار إيجابية صحيحة.

n

وذكرهم بأن هناك دائماً اشخاص مؤهلون على استعداد لتقديم المساعدة إذا انتابهم القلق سواء في الحرم المدرسي أو خارجه

n

‎#معاًلنرتقيبأبنائنا

Leave a Comment